المشاركات

اكتشف نفسك (( كلام فاضي )) كتب تجارية وربحية

صورة
  القراءة متعة  ذهنية وعلمية ومعرفية يكفي انها اول كلمة نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم ((  أقرأ )) دخلت في يوم من الايام  باب التعليم كانت عندي دروس بعد العصر الى ما بعد صلاة العشاء في فنون متعددة ((  فقه ، نحو ، عقيدة ، ادب ، حديث  )) وكانت هناك  كراسة فارغة  جعلتها كالسبورة اشرح فيها الفوارق واضرب فيها الامثال كانت طريقتي انني اشرح لكل طالب على انفراد ((  لم اجمع في درس واحد غير شخص واحد  )) كنت اراقب الطالب  وتصرفاته  واحاول ان اعيش  بعقله وتفكيره ازدات الرغبات في معرفة طبيعة الانسان ولما دخلت في  العام الثالث  من التدريس احببت ان اطلع على الكتب التي تشرح مثل ما اريد معرفته ((  فن الادارة ، اشحذ ذهنك ، اخرج الطاقة الكامنة ، العادات السبع  )) (( قوة التفكير ، )) وغيرها وتعرفت على اسماء عملاقة ((  ديل كارنيجي ، ستيفن كوفي ، ابراهيم الفقي ، طارق السويدان  )) قبل ان ادخل عالمهم كتبت تجربتي في اوراق خارجية حتى اعرف الفرق بين ما توصلت له وبين ما سوف اكتشفه في هذه الكتب . وانصدمت ان كل مسألة قرأتها قد توصلت لها قبلهم  (( قبل قراءة الكتب السالفة الذكر )) بل وزاد الامر قوة انني احسن ضرب ا

زين للناس حب الشهوات

كتب سنة 2011 كتبه عادل بن حزمان كنت يوما جالسا عند الاخ عبدالرحمن السنافي وهو شاب محب للادب واسع الحفظ جماعا للكتب النفيسة والنادرة وكنت معه في حديث شيق وتحدثنا عن الامام (( مصطفى صادق الرافعي )) وهو اديب معاصر فاخبرني عن الرسائل التي بين الرافعي وبين أبي رية ولم اكن سمعت عن هذه الرسائل فاستعرت الكتاب وقرأته بشغف لانه يكشف اشياء كثيرة عن شخصية الرافعي لم اجدها في كتاب العريان (( حياة الرافعي )) ومما قرأت في هذا الكتاب (( رسائل الرافعي )) تفسير آية (( زين للناس حب الشهوات )) وبحثت عنها في النت لعلي اجدها مكتوبة ولكن للأسف لم اجد فقمت بنسخها وها أنا اضعها بين ايديكم تفسير آية (( زين للناس )) راجعت عن آية ((زين للناس )) تفسير الشيخ محمد عبده وتفسير الالوسي فلم أرَ فيهما ما يهدي الى السر في هذه الاية والمفسرون جميعا متفقون على ان (( حب الشهوات )) يراد به المشتهيات فالمعنى زين للناس المشتهيات من النساء الخ وهذا يجعل الاية موضوع نقد ويذهب بسر التعبير (( بحب الشهوات ))وإعجاز هذه الاية هو في لفظة (( حب الشهوات )) فلو قال المشتهيات او الشهوات او حب النساء لما كان ذلك شيئا و

مقبول .......اعتذارك

هل تملك ....الا قلبا ..رقيقا ؟..... يجمع ...الصفاء ...في ألواح ...الرقائق ... تسمع ...بنبضات ...ودقات ...والدماء الحارة الجارية ... حروف خمسة ..اعتذر ... اذهبت ...كل حزن ...وكل ..هم ... لم اشعر انني ...موجود ...الا بتلك الحروف ... اعيش ...وحيدا ...امشي وحيدا ...اجلس وحيدا ...كل شي يوحي بالوحدة .. حتى ..عرفت ...قيمة ...الاجتماع ... 30-10-2010 الاعتذار ...يقهر ...الكبر مع طرق ...الكلمات ...نرى ...الاحساس ... الاجتماع ...متنفس ..احيانا ... والوحدة ...انتحار ...احيانا ....

4 قلوب في قلب واحد

كليلة : لقد زاد المعجبون بك وخدعتك نفسك بهذا المدح اعلم يا أخي أننا لو أردنا ان يمدحنا الناس لفعلنا اكثر من فعلك ولأنزلنا ما لا قِبل لك به دمنة : خفض بعض عنفك على فلا ارى أي سبب لهجومك هذا !!!!! كليلة : أنت تلبس لباس الصبر والتأني كعادتك في اثارة خصومك بل تعرف عما اتحدث دمنة : وهل علم الغيب وعلم معرفة ما في القلوب موكل الي ؟؟ كليلة : استغفر الله لم اذهب الى هذا دمنة : هل لك في ما هو خير مما بدأت به ؟؟؟؟؟ اخبرني عما اثقلك على مما لا تحبه فيني ؟؟؟ كليلة : هذا الاعجاب الذي اراه في الذين من حولنا ما جالسك احد الا واخذت بعقله وتلعبت بعواطفه حتى قلبت الحق باطلا والباطل حقا دمنة : (يضحك ) لا أرى فيما قلت ما يغضب  هل اعتبره حسدا ام حقدا ام ماذا ؟؟؟؟ كليلة : اخبرني عنك وعن حيلك في كسب قلوب الناس ؟؟؟ دمنة : يا أخي لماذا كلماتك تحمل لي  الظلم  والجور ((  حيلي  )) وهل وجدتني اخدع غيري ؟؟؟ ام هل عهدتني اتقرب الى الناس  بالكذب  والملق ؟؟ ومع  جرح  كلماتك سوف اجيبك على سؤالك رغم  خطأك  في صياغته اعلم يا أخي انني ومنذ عقلت الفرق بين  الحب  والكره وبين  الصدق  والكذب وبين الخير  والشر ألزمت نفسي ان اك

الشاعر حامد زيد و (( حاتم الطائي ))

بسم الله الرحمن الرحيم حاتم الطائي رمز الكرم ومضرب المثل وبه أشتهر الكرم وقد وجد في التاريخ من الكرماء من العرب من حفظ مأثره  مثل ( ه رم بن سنان ، كعب بن مامة ) وغيرهم ولكن عيب على الشاعر حامد زيد أنه قلل من رمزية حاتم الطائي مما أثار عليه عصبية من هو منسوب إليه ولكن هنا سؤال مقدر ( هل  انفرد الشاعر حامد زيد في التقليل من رمزية حاتم الطائي ؟ ) والجواب :  أن الشاعر حامد زيد  لم ينفرد بذلك  نأخذ  صورة وأمثلة ممن سبق الشاعر حامد زيد 1-  جاء في كتب الأدب  : ولمّا مدح أبو تمام الطائيُّ أحمدَ ولدَ المُعتصمِ بكلمتهِ التي أولها: ما في وقوفِكَ ساعةً من باسِ ... تقضي ذِمامَ الأربُعِ الأدْراسِ فلما وصل الى قوله: إقدامُ عَمروِ في سَماحة حاتِمٍ ... في حِلْمِ أحْنَفَ في ذَكاءِ إياسِ قال له بعضُ الحاضرين، وهو يعقوبُ الكِنديّ: كيفَ تُشبِّهُ ولد أمير المؤمنين بأعرابٍ أجلافٍ وهو أشرفُ منزلةً وأعظمُ محلّةً؟ فانقطع وأطرقَ ثم رفع رأسَهُ وأنشدَ مُرتَجِلاً: لا تُنكِروا ضَرْبي لهُ مَنْ دونَه ... مثَلاً شَروداً في النّدى والباسِ فاللهُ قد ضربَ الأقلَّ لنورِه ... مثَلاً من المِشكاةِ وا

محاضرة (مفهوم الثقافة )

صورة

المفهوم الصحيح ( لأهل السنة والجماعة )

صورة