المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٦

محاضرة (مفهوم الثقافة )

صورة

المفهوم الصحيح ( لأهل السنة والجماعة )

صورة

المرأة وخاصيتها النفسية (( نقاش ))

صورة
ان الشريعة الاسلامية هي الوحي الذي انزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم وهي حق لا يأتها الباطل من بين يديه ولا من خلفه والاحتكام الى كتاب الله كفيل ان يرفع الظلم عن المراة ولكن كثير من النساء لا تعرف  الخاصية النفسية  للمرأة التي تجعلها اقل من الرجل : 1- الرجل والمراة مختلفان فالتسوية بين المختلفين ظلم  لان الله لا يخلق جنسين مختلفين لتكون لهما صفات الجنس الواحد ، ومؤهلاته ، وأعماله ،وغايات حياته 2- ينبغي اعطاء المرأة حقها في ، الطبيعة ، والمجتمع ، والحياة الفردية  3- من رجع الى التاريخ الطويل وجد ان الرجل والمرأة لم يكونا سواء في اي امة من الامم (( مهما كانت هذه الامم وهذه الحضارات )) ومهما كانت هذه البيئات 4- هناك علة واحدة لهذا الامر (( تفوق الرجل على المرأة في القدرة والتأثير على العموم )) 5- وليس عجز المراة مجاراة الرجل في الاعمال العامة ناشئا من قلة مزاولة المرأة لهذه الاعمال (( السياسية ، وغيرها ))  لانها زاولت اعمال البيت  الوف السنين  ولا يزال الرجل يبرز في هذه الاعمال كلما اشتغل بصناعاتها اقتباس: ا- فهو اقدر منها في الطهو 2- وتفصيل الثياب 3- فنون التجميل 4

(( الرياء الانثوي ))

أعمال المرأة كلها ترجع الى ((  الرياء  )) فهي تظهر غير ما تبطن واحتيالها  للدس والاخفاء وهذا (( الرياء الأنثوي  )) يرجع الى  طبيعة في الأنوثة  تلزمها في كل مجتمع ، ولا تفرضه عليها  الآداب والشرائع ، ولا يفارقها باختيارها او بغير اختيارها (( يمكننا ان نقول )) انها تأبى ان يفارقها ولو وكل اليها الاختيار فيه  وسوف نشرح ذلك  (( اصول الرياء في تكوين الانثى  )) 1- انها مجبولة على  التناقض  بين ((  شعورها بغريزة البقاء  )) و ((  شعورها بغريزتها النوعية  ))  2- التناقض  بين ((  الشخصية الفردية  )) وشعورها ((  بالحب والعلاقة الزوجية  )) 3- حب الزينة  قد شاركها الرجل في ذلك (( ولكن الاختلاف في الغاية )) فالرجل زينته لنفسه  والمرأة زيتنها لغيرها  ومن  نقائض الطبع الانثوي  (( ان  تخالف المرأة اشد المخالفة  )) و ((  وتذعن غاية الاذعان  )) حين يضطرب الحس فيها بين ارادتها  الفردية  وارادتها  النوعية