المرأة وخاصيتها النفسية (( نقاش ))
ان الشريعة الاسلامية هي الوحي الذي انزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم
وهي حق لا يأتها الباطل من بين يديه ولا من خلفه
والاحتكام الى كتاب الله كفيل ان يرفع الظلم عن المراة
ولكن
كثير من النساء لا تعرف الخاصية النفسية للمرأة التي تجعلها اقل من الرجل :
1- الرجل والمراة مختلفان فالتسوية بين المختلفين ظلم
لان الله لا يخلق جنسين مختلفين لتكون لهما صفات الجنس الواحد ، ومؤهلاته ، وأعماله ،وغايات حياته
2- ينبغي اعطاء المرأة حقها في ، الطبيعة ، والمجتمع ، والحياة الفردية
3- من رجع الى التاريخ الطويل وجد ان الرجل والمرأة لم يكونا سواء في اي امة من الامم (( مهما كانت هذه الامم وهذه الحضارات )) ومهما كانت هذه البيئات
4- هناك علة واحدة لهذا الامر (( تفوق الرجل على المرأة في القدرة والتأثير على العموم ))
5- وليس عجز المراة مجاراة الرجل في الاعمال العامة ناشئا من قلة مزاولة المرأة لهذه الاعمال (( السياسية ، وغيرها ))
لانها زاولت اعمال البيت الوف السنين ولا يزال الرجل يبرز في هذه الاعمال كلما اشتغل بصناعاتها
اذا (( هناك خاصية نفسية ، لا تتوقف على العلم ، ولا على الحرية ، ولا نوع العمل ، او الوظيفة ، في المجتمعات ، او البيوت ))
هناك فارقان اساسيان للاختلاف بين الرجل والمرأة في الشريعة
1- أساس الاستعداد الطبيعي (( القوامة ، اعباء المجتمع ))
2- اساس التكاليف الاجتماعية ((( اقدر من المراة على كفاح الحياة ، وتكاليف الحياة البيتية ))
ولا نجاء للمجتمع الانساني ومشكلاته المعقدة (( سياسة الامة ، سياسة البيت ، الحياة الفردية ))
الا
بهذا التقسيم الطبيعي (( عمل الرجال للرجال ، وعمل النساء للنساء ))
فالمجتمع الذي يتزاحم فيه النساء والرجال على عمل واحد في المصانع والاسواق (( لن يكون مجتمعا صالحا ، مستقيما على سواء الفطرة ، مستجمعا لاسباب الرضى والاستقرار بين بناته وبنيه ))
وهي حق لا يأتها الباطل من بين يديه ولا من خلفه
والاحتكام الى كتاب الله كفيل ان يرفع الظلم عن المراة
ولكن
كثير من النساء لا تعرف الخاصية النفسية للمرأة التي تجعلها اقل من الرجل :
1- الرجل والمراة مختلفان فالتسوية بين المختلفين ظلم
لان الله لا يخلق جنسين مختلفين لتكون لهما صفات الجنس الواحد ، ومؤهلاته ، وأعماله ،وغايات حياته
2- ينبغي اعطاء المرأة حقها في ، الطبيعة ، والمجتمع ، والحياة الفردية
3- من رجع الى التاريخ الطويل وجد ان الرجل والمرأة لم يكونا سواء في اي امة من الامم (( مهما كانت هذه الامم وهذه الحضارات )) ومهما كانت هذه البيئات
4- هناك علة واحدة لهذا الامر (( تفوق الرجل على المرأة في القدرة والتأثير على العموم ))
5- وليس عجز المراة مجاراة الرجل في الاعمال العامة ناشئا من قلة مزاولة المرأة لهذه الاعمال (( السياسية ، وغيرها ))
لانها زاولت اعمال البيت الوف السنين ولا يزال الرجل يبرز في هذه الاعمال كلما اشتغل بصناعاتها
|
اذا (( هناك خاصية نفسية ، لا تتوقف على العلم ، ولا على الحرية ، ولا نوع العمل ، او الوظيفة ، في المجتمعات ، او البيوت ))
هناك فارقان اساسيان للاختلاف بين الرجل والمرأة في الشريعة
1- أساس الاستعداد الطبيعي (( القوامة ، اعباء المجتمع ))
2- اساس التكاليف الاجتماعية ((( اقدر من المراة على كفاح الحياة ، وتكاليف الحياة البيتية ))
ولا نجاء للمجتمع الانساني ومشكلاته المعقدة (( سياسة الامة ، سياسة البيت ، الحياة الفردية ))
الا
بهذا التقسيم الطبيعي (( عمل الرجال للرجال ، وعمل النساء للنساء ))
|
فالمجتمع الذي يتزاحم فيه النساء والرجال على عمل واحد في المصانع والاسواق (( لن يكون مجتمعا صالحا ، مستقيما على سواء الفطرة ، مستجمعا لاسباب الرضى والاستقرار بين بناته وبنيه ))
تعليقات