أزهار جميلة (( خاطرة))
الحياة جميلة ، وهي بهجة ومتعة ونزهة
والروح مرحة تنطلق في ملكوت السماء عجلة فرحة
ألتقت روحي وروحها في ذلك العالم الفسيح ، فهي ليست فتاة غريرة او امرأة تبحث عن لذة عابرة او شهوة نادمة ، أنها متعةالسامع ولذة الناظر وفرحة القلب وسعادة الروح
تعرفتُ عليها من خلال حروفها ، وعشت مع تراصف كلماتها ، ثم أحيتْ ايامي بمتعة صوتها وتناغم نبرتها ، وبعدها تمتعتْ العينبرؤيتها ، واليد بلمس بشرتها
وفوق هذا لم أجد لذة أروع ولا متعة أبقى ولا روحا امرح من عقلها وسعته وثقافتها وقوته ، فهذا الذي جذبني اليها وأسرني لديها
وفي ليلة غارقة في الظلمة وبعيدة عن الازعاج أتاها هاجس ازعجها ، وسمعت نداء افظعها ، فألقت القلم ومزقت الاوراق واخذت قصاصة صغيرة وكتبت فيها (( ذئاب في ثياب الرهبان)) وتركتها ومضت
ووقفت أتأمل تلك الورقة واراجع أيامنا التي مضت واحوالنا التي عبرت
وتسائلت : كيف دخلت هذه الكلمة الى حوارنا ؟؟؟!!! وكيف اهتدت الى مكاننا ؟؟؟؟!!!!1
حاولتُ ثني قلبها عن القطيعة وعقلها عن الفجيعة لكنها أبتْ على ودخلت غرفتها واستسلمت لدموعها
والروح مرحة تنطلق في ملكوت السماء عجلة فرحة
ألتقت روحي وروحها في ذلك العالم الفسيح ، فهي ليست فتاة غريرة او امرأة تبحث عن لذة عابرة او شهوة نادمة ، أنها متعةالسامع ولذة الناظر وفرحة القلب وسعادة الروح
تعرفتُ عليها من خلال حروفها ، وعشت مع تراصف كلماتها ، ثم أحيتْ ايامي بمتعة صوتها وتناغم نبرتها ، وبعدها تمتعتْ العينبرؤيتها ، واليد بلمس بشرتها
وفوق هذا لم أجد لذة أروع ولا متعة أبقى ولا روحا امرح من عقلها وسعته وثقافتها وقوته ، فهذا الذي جذبني اليها وأسرني لديها
وفي ليلة غارقة في الظلمة وبعيدة عن الازعاج أتاها هاجس ازعجها ، وسمعت نداء افظعها ، فألقت القلم ومزقت الاوراق واخذت قصاصة صغيرة وكتبت فيها (( ذئاب في ثياب الرهبان)) وتركتها ومضت
ووقفت أتأمل تلك الورقة واراجع أيامنا التي مضت واحوالنا التي عبرت
وتسائلت : كيف دخلت هذه الكلمة الى حوارنا ؟؟؟!!! وكيف اهتدت الى مكاننا ؟؟؟؟!!!!1
حاولتُ ثني قلبها عن القطيعة وعقلها عن الفجيعة لكنها أبتْ على ودخلت غرفتها واستسلمت لدموعها
18-04-2008
تعليقات