نقاش حول موضوع (( لقاء مع ملحد))
قالت الاخت هدوء الصحراء :
" له دور في حياته اما تنظيما او توجيها او شريعة "
بمعنى يعلمنا شلون تكون حياتنا بشكل أفضل لنا, صحيح
قالت هدوء الصحراء :
قلت : العقيدة او الاعتقاد تعرفيه هو (( عقد القلب او جزم القلب )) على الشي
طيب, الشك حالة بين الإلحاد والإيمان.
بين وجود الخالق و عدمه, لا موضوع آخر هنا.
للتوضيح الشاك مثلاٌ, يؤمن بوجود الخالق, و ينكر صفاته !
أو أنه فقط (( لم يجزم )) بوجود الخالق أو عدم وجوده, و اكتفى.
وكما جاء في فالحديث الاخر (( وأما الكافر والمنافق فيقول لا أدري كنت أقول ما يقول الناس فيه فيقال لا دريت ولا تليت ))
" له دور في حياته اما تنظيما او توجيها او شريعة "
بمعنى يعلمنا شلون تكون حياتنا بشكل أفضل لنا, صحيح
الاخت هدوء الصحراء
انواع الناس الذين يكفرون بالله كثيرة
1- المشرك
2- الملحد
3- الشاك
وغيرهم
وقضيتنا مع الملحد وهو في الاصل ينكر وجود الله لذا قال تعالى :
{ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمْ الْخَالِقُونَ }
{ أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ }
{ مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ }
واذا تدبرنا هذه الايات عرفنا ان الملحد يريد ان يقول (( لا اله )) وهنا ينبغي عليه ان يجد له سببا يعلق فيه وجود الكون بكل ترتيبه وبكل نظامه
فاذا قال (( هكذا )) وجد الكون كان دليلا على فقدانه عقله لانه يشاهد ان كل مُحدَث ٍ لابد له مُحدِث
واذا اقر بوجود (( خالق )) فلا بد ان يكون له دور في حياة (( المخلوق )) لان الصانع لا بد ان يكون اعلم بمصالح هذه الصنعة
انواع الناس الذين يكفرون بالله كثيرة
1- المشرك
2- الملحد
3- الشاك
وغيرهم
وقضيتنا مع الملحد وهو في الاصل ينكر وجود الله لذا قال تعالى :
{ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمْ الْخَالِقُونَ }
{ أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ }
{ مَا أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ }
واذا تدبرنا هذه الايات عرفنا ان الملحد يريد ان يقول (( لا اله )) وهنا ينبغي عليه ان يجد له سببا يعلق فيه وجود الكون بكل ترتيبه وبكل نظامه
فاذا قال (( هكذا )) وجد الكون كان دليلا على فقدانه عقله لانه يشاهد ان كل مُحدَث ٍ لابد له مُحدِث
واذا اقر بوجود (( خالق )) فلا بد ان يكون له دور في حياة (( المخلوق )) لان الصانع لا بد ان يكون اعلم بمصالح هذه الصنعة
قالت هدوء الصحراء :
{ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمْ الْخَالِقُونَ }
صحيح, لا شيئ بدون سبب.
و الشاك, كيف يكفر بالله بشكه ؟
صحيح, لا شيئ بدون سبب.
و الشاك, كيف يكفر بالله بشكه ؟
قلت : العقيدة او الاعتقاد تعرفيه هو (( عقد القلب او جزم القلب )) على الشي
فالمؤمن هو من اعتقد ان الله هو الخالق وهو المعبود وله الاسماء الحسنى والصفات العلى
والشاك : لم يجزم بشي فهو في محل لم يؤمن ولم يدخل في الكفر في بدائة الامر
فلما استمر على شكه كفر لعدم الايمان
والشاك : لم يجزم بشي فهو في محل لم يؤمن ولم يدخل في الكفر في بدائة الامر
فلما استمر على شكه كفر لعدم الايمان
قالت هدوء الصحراء :
طيب, الشك حالة بين الإلحاد والإيمان.
بين وجود الخالق و عدمه, لا موضوع آخر هنا.
للتوضيح الشاك مثلاٌ, يؤمن بوجود الخالق, و ينكر صفاته !
أو أنه فقط (( لم يجزم )) بوجود الخالق أو عدم وجوده, و اكتفى.
الاخت هدوء الصحراء
لم يجزم بشي يستقر عليه
كما جاء في الحديث (( وأما المنافق أو المرتاب فيقول لا أدري سمعت الناس يقولون شيئا فقلته ))
لم يجزم بشي يستقر عليه
كما جاء في الحديث (( وأما المنافق أو المرتاب فيقول لا أدري سمعت الناس يقولون شيئا فقلته ))
وكما جاء في فالحديث الاخر (( وأما الكافر والمنافق فيقول لا أدري كنت أقول ما يقول الناس فيه فيقال لا دريت ولا تليت ))
قالت هدوء الصحراء :
واضـــح
(( وأما المنافق أو المرتاب فيقول لا أدري سمعت الناس يقولون شيئا فقلته ))
طيب, و من لم يتفكر بالأمــــر ! ؟
فالخالق موجود, و هذا معلوم بالفطرة.
واضـــح
(( وأما المنافق أو المرتاب فيقول لا أدري سمعت الناس يقولون شيئا فقلته ))
طيب, و من لم يتفكر بالأمــــر ! ؟
فالخالق موجود, و هذا معلوم بالفطرة.
قلت : مجرد معرفة ان الخالق موجود لا يكفي في معرفة احكامه او الحذر من الشرك
فالشرك انواع
1- منها اتخاذ الاولياء (( أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ))
2- التشريع الباطل ((وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ))
3- الايمان بالربوبية دون الالوهية (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ))
4- عدم تنزيه الله عن الولد ((وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ))
فالشرك انواع
1- منها اتخاذ الاولياء (( أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ))
2- التشريع الباطل ((وَجَعَلُواْ لِلّهِ مِمِّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِ نَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَآئِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ))
3- الايمان بالربوبية دون الالوهية (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ))
4- عدم تنزيه الله عن الولد ((وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ ))
تعليقات